ملتقى الابداع

السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح Noregs10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الابداع

السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح Noregs10

ملتقى الابداع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

افضل منتدى عربي من تصميم منتصر القاضي - اليمن- اب - 777396205

تاشيرات الى روسيا البيظاء | بيلاروسيا | دراسة | سياحة | نقاهة | علاج | استثمار | والمزيد
هل تحلم بالدراسة في بيلاروسيا | احجز مقعدك الان في افضل الجامعات البيلاروسية عبر الوكيل الحصري في اليمن | منتصرالقاضي جوال 777396205

للمزيد من المعلومات يرجى زيارة موقعنا على الانترنت www.belarab.com


    السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح

    منتصر
    منتصر
    المدير
    المدير


    البلد : اليمن
    الجنس : ذكر
    عدد الرسائل : 482
    تاريخ الميلاد : 01/01/1985
    العمر : 39
    الموقع : www.montaser.V9Z.COM
    العمل/الترفيه : مبيعات تذاكر
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 25/02/2009

    بطاقة الشخصية
    القدرات, النمط, الجنس القدرات, النمط, الجنس: السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح Yemen-sound
    العمر: 24
    الخبرة:
    السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح Left_bar_bleue10/12السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح Empty_bar_bleue  (10/12)

    m4 السيرة الذاتية للقائد علي عبد الله صالح

    مُساهمة من طرف منتصر الأحد 31 يناير 2010 - 16:59

    السيرة الذاتية -
    ولد الرئيس علي عبد الله صالح في الحادي و العشرين من مارس عام 1942 في قرية بيت الاحمر في محافظة صنعاء. انضم الى القوات المسلحة في عام 1958 عندما كان عمره 16عاما و استمر بدراسته اثناء خدمته في الجيش. انضم في عام 1960 الى مدرسة الشرطة. وقام الى جانب عدد من الضباط بالتخطيط و تنفيذ ثورة السادس و العشرون من سبتيمبر.

    اصيب الرئيس بجروح في عدة معارك اثناء قيامه بالدفاع عن الثورة والنظام الجمهوري. في عام 1963، تم تعيينه بدرجة ملازم ثاني و اظهر بطولات خلال حصار صنعاءالذي دام 70 يوماً. دخل مدرسة المدرعات و تخصص في حرب المدرعات في عام 1964. مثل الرئيس علي عبد الله صالح اليمن و من خلال الوفود الى العديد من البلدان و اظهرقدرة على القيادة و الشجاعة و تمت ترقيته باستمرار الى رتب عسكرية عليا من ضمنهاالقائد العسكري لمحافظة تعز.في الرابع و العشرون من يونيو عام 1978 تم تعيينه عضوافي المجلس الرئاسي المؤقت للجمهورية ونائب القائد العام للقوات المسلحة و بعد مرورشهر واحد، تم انتخابه رئيساً للجمهورية العريبة اليمنية و قائدأ عاماُ للقوات المسلحة.

    في عام 1979 ، تم ترقيته بالاجماع الى رتبة عقيد تقديراُ لجهوده في اعادة بناءالجيش. في عام 1982، تم انتخابه امينأ عاماُ لحزب المؤتمر الشعبي ومنح وسام الدولة وهواعلى مرتبة في الدولة تقديراُ لجهودة . في عام 1990، منحه مجلس الشورى بالاجماع رتبة فريق تقديراُ لجهوده الكبيرة في توحيد الدولة و في الثاني والعشرون من عام 1990، تم انتخابه رئيساُ لمجلس الرئاسة و رفع علم الجمهورية اليمنية في مدينة عدن وبذلك اعلن وحدة اليمن وانهاء التجزئة للابد.

    اعيد انتخابه رئيساُ لمجلس الرئاسة في الحادي عشر من اكتوبرعام 1993 خلفاُللانتخابات العامة التي جرت في السابع والعشرين من ابريل من نفس العام. تصدى الرئيس علي عبد الله صالح محاولات الانفصال من قبل قوى الردة والانفصال. قاد معارك للدفاع عن الوحدة وحماية الديموقراطية خلال حرب صيف 1994 واحراز النصر للوحدة اليمنية فيالسابع من يوليو عام 1994. في الاول من اكتوبر عام 1994، تم انتخابه رئيساُ للجمهورية من قبل مجلس النواب

    تم منحه رتبة مشير في الرابع و العشرين من ديسيمبر عام 1997 من قبل مجلس النواب تقديراُ لمساهمته في بناء الدولة الحديثة وفي الثالث والعشرين من سيبتمبر عام 1999تم اعادة اتنخابه رئيساُ لجمهورية اليمن في اول انتخابات رئاسية مباشرة من قبل الشعب اليمني. منح درجة الدكتورالفخرية في الفلسفة في أكتوبر 2002م من جامعة تشوسنبكوريا الحنوبية، كما منح درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية من جامعةالخرطوم السودانية .

    ظروف اليمن عند تولي الأخ الرئيس الحكم:-

    تولى الأخ/ علي عبدالله صالح قيادة اليمن في 7 ا يوليو 1978 م وكانت البلاد تمر بفترة صعبة وأزمات خطيرة تستوجب المجابهة بكل حكمة وحزم وعزم، فقد أجمع المراقبون الدوليون آنذاك على أن اليمن منطقة غير مستقرة، بل إن الأحداث فيها كانت تنذر بتدهور مؤسسات الدولة واستنزاف مواردها ومنجزاتها، ومن أهم الأخطار التي كانت تعصف باليمن خلال لحظات انتخابه رئيسا وقائدا بواسطة مجلس الشعب التأسيسي ما يلي:
    تسلم مقاليد السلطة السياسية في البلاد ثلاثة رؤساء في ظرف سنتين، وتم اغتيال رئيسين منهم خلال سنة، مما أوجد القلق في نفوس أبناء الشعب وزعزع الاطمئنان لدى المجتمع، وألقى كثيرا من التردد والإحجام في نفوس القياديين الوطنيين الذين أشفقوا من تحمل المسئولية، وكانت الأطماع الخارجية تحيط بالبلاد التي كانت ضعيفة وبحاجة إلى الكثير من الإمكانات، ولذلك لم تكن الدول المجاورة راغبة في دعم اليمن ليصبح بلدا قويا سياسيا واقتصاديا لأن الشكوك وعدم الثقة كان لها من يغذيها
    وما إن تم انتخاب الأخ/ علي عبدالله صالح رئيسا لما كان يسمى بالجمهورية العربية اليمنية حتى شرع في ترتيب الأوضاع وبناء مؤسسات الدولة وفي مقدمتها القوات المسلحة والأمن وكان همه الأكبر ترسيخ الأمن والاستقرار ثم المضي قدما في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية،
    وشرع في تحسين علاقات بلادنا بدول المنطقة والدول الشقيقة والصديقة وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، كما عمل على ترسيخ أواصر العلاقات بالاتحاد السوفيتي ودول المعسكر الاشتراكي وخفف من حماسها واندفاعها في تأييد الاشتراكيين في عدن ودعم ما أسمي بـ الجبهة الوطنية ،
    وقد نجحت سياسته المتوازنة والحكيمة في كسب دول الكتلة الشرقية في ذلك الحين في الحصول على السلاح من الاتحاد السوفييتي ومن دول الكتلة الشرقية، بالإضافة إلى الحصول على سلاح من الغرب في عام 1979 م بعد اندلاع الصراع المسلح من جديد على الأطراف بين شطري الوطن، ذلك الصراع الذي أدى إلى وساطة جامعة الدول العربية وانعقاد قمة الكويت بين رئيسي الشطرين في أواخر مارس 1979 م والاتفاق على الدفع بعجلة الوحدة إلى الأمام بدلا من القتال وإزهاق الأرواح وإهدار الأموال
    وقد عانت المناطق الوسطى من دموية ذلك الصراع حيث كان ينتشر أفراد ما أسمي بالجبهة الوطنية، وهم يبثون الخراب والدمار والقتل بين أبناء اليمن العزل، وكان يدعمهم الشيوعيون الماركسيون في عدن، وقد أرهقت الحرب أبناء المناطق الوسطى وأرعبتهم لأنها كانت تعتمد أسلوب حرب العصابات وزرع الألغام الفتاكة التي لا تزال البلاد تعاني منها إلى الآن
    ورغم تداعيات مرحلة اللااستقرار فقد ظل الخطر الحقيقي كامنا بصيغته المؤسسية في عدن، حيث كان الشيوعيون الماركسيون يطمحون في بسط هيمنتهم على المجتمع اليمني كله مستغلين فترات الضعف التي كانت قد رافقت الإنعطافات السياسية في صنعاء، فظل هؤلاء المتآمرون المخربون وعلى مدى أثنى عشر عاما من عام 1970 م إلى عام 1982 م يترقبون الفرص للانقضاض على الأوضاع في الشمال، وقد اندلعت حروب واشتباكات عديدة انتهت بفشلهم الذريع في تحقيق مآربهم، بفضل صمود شعبنا البطل مع قيادته الحكيمة التي وضعت حدا نهائيا لهذا الخطر المحدق بالوطن
    وكان المواطنون في هذه الأثناء قد يئسوا من تحسن الأوضاع السياسية المتردية، وقد ساد الرأي العام اعتقاد بأن اليمن ستشهد مراحل من الفوضى والاضطرابات، ولكن صمود القيادة الحكيمة ممثلة بالأخ الرئيس في مواجهة كل التهديدات والمؤامرات الداخلية والخارجية قد غير كل التوقعات، وأصبح اليمن يشهد عهدا جديدا يتسم بالنمو والازدهار في مختلف مؤسساته وقطاعا ته التنموية، واستطاع الأخ الرئيس بحكمته وبعد نظره وإلمامه بشؤون بلاده أن يحوز على تأييد وتقدير كل أبناء المجتمع اليمني بكل شرائحه السياسية والاجتماعية، وصار أول زعيم يمني يحقق لليمن قفزة حضارية نوعية على مدى عشرين عاما بعيدا عن المزايدات والشعارات الفضفاضة
    لقد تسلم الأخ الرئيس مقاليد الحكم والبلاد على فوهة بركان، وكان يدرك إدراكا تاما انه معرض للخطر في أي لحظة، وإذا كتب له البقاء فأمامه واجبات وطنية لا نهاية لها، فالحدود شبه مفتوحة وبحاجة إلى حماية، والمناطق الوسطى تحتاج أمنا واستقرارا وخفافيش الظلام لا يعجبهم النور والخير والاستقرار في ربوع اليمن الحبيبة، والنهضة التنموية أصبحت شبه راكدة، والمواطنون أصبحوا لا يثقون بأي سلطة سياسية نظرا لتوالي عمليات الاغتيال السياسي وبسبب تراكم الأخطاء والسلبيات، والميزانية العامة للدولة تتوقف في غالبها على مساعدات الدول الشقيقة والصديقة ومعونات المنظمات الدولية
    فكان الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح عند مستوى المسؤولية والأمانة التي تحملها، إذ استطاع أن ينتشل البلاد من السقوط في الهاوية، ليضعها من جديد على قدميها وينهض بها من عثرتها، وقد أدرك تماما أين مكامن الداء وكيفية استئصال العلل، فنجح نجاحا كبيرا في الدفع قدما بالإصلاحات التنموية والسياسية، خاصة مع مطلع الثمانينات التي مثلت العهد الذهبي لازدهار الاقتصاد اليمني وهو ما مهد تدريجيا لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 0:05